نافذة على المغرب و الأندلس و إسبانيا و العالم بعين مغربية ذات نظرة منصفة, محايدة, مختلفة و نقدية.
التسميات
آخر ملوك غرناطة
(28)
أساطير و قصص أندلسية
(30)
الأندلس المعاصرة
(163)
الأندلس قبل الفتح
(10)
الأندلسيون في الجزائر
(6)
الأندلسيون في الخارج
(98)
الأندلسيون في المغرب
(107)
الأندلسيون في تونس
(34)
المغرب
(31)
المورسكيون
(73)
تاريخ الأندلس
(84)
ترجمة كتاب "أسرار ولادة الولايات المتحدة الأمريكية"
(7)
ترجمة كتاب: الفلكلور المغربي
(1)
ثقافة أندلسية
(134)
جامع قرطبة
(14)
رياضة أندلسية
(27)
شؤون إسبانية
(130)
شخصيات أندلسية
(110)
شخصيات أندلسية دفينة المغرب من كتاب الإحاطة
(1)
كُتب
(6)
مدن أندلسية
(92)
مرئيات
(1)
منوعات
(36)
هوامش أندلسية
(1)
يهود المغرب
(11)
الخميس، 27 أبريل 2017
الأربعاء، 26 أبريل 2017
كلام ابن سعيد عن التسول في الأندلس
كلام ابن سعيد عن التسول في الأندلس
موسوعة الأندلس
يقول المؤرخ الأندلسي ابن سعيد المغربي (1214م-1286م) عن التسول في الأندلس: "و أما طريقة الفقراء على مذهب أهل الشرق في الدَّروزَة التي تُكسِلُ عن الكَدِّ و تُخرجُ الوجوه للطلب في الأسواق فمُستقبحة عندهم إلى النهاية, و إذا رأوا شخصا صحيحا قادرا على الخدمة يَطلبُ سبُّوهُ و أهانوه, فضلا عن أن يتصدقوا عليه, فلا تجد بالأندلس سائلا إلا أن يكون صاحب عذر".
المرجع: "نفح الطيب" للمقري. ص 210-211. ج1.
موسوعة الأندلس
الاثنين، 24 أبريل 2017
حوار مع المؤرخ الفرنسي بارطولومي بنصار حول القرصنة المورسكية
حوار مع المؤرخ الفرنسي بارطولومي بنصار حول القرصنة المورسكية
صلة الرحم بالأندلس.
على إثر طردهم من إسبانيا, تولَّدت لدى المورسكيين مشاعر متناقضة, من بينها شعور التمرد. لقد طٌردوا من وطنهم و أرضهم و ديارهم دون أن يُسمَحَ لهم بحمل الكثير معهم. في أحيان كثيرة, أُُسيءَ استقبالهم في الضفة الأخرى من المتوسط. بعض المورسكيين قرروا خوض غمار القرصنة لكسب عيشهم و أيضا لإظهار تمردهم و نقمتهم على أولئك الذين محوا وجودهم و وجود أسلافهم من شبه الجزيرة الإيبيرية من دون وجه حق. كان هذا شيء مما ورد في محاضرة ألقاها المؤرخ الفرنسي المتخصص في الشؤون الإسبانية بارطولومي بنصار Bartolomé Benassar و ذلك في محاضرة ألقاها عام 2009 بعنوان: "مُتوسط المرتدين" Un Mediterraneo de renegados".
على إثر طردهم من إسبانيا, تولَّدت لدى المورسكيين مشاعر متناقضة, من بينها شعور التمرد. لقد طٌردوا من وطنهم و أرضهم و ديارهم دون أن يُسمَحَ لهم بحمل الكثير معهم. في أحيان كثيرة, أُُسيءَ استقبالهم في الضفة الأخرى من المتوسط. بعض المورسكيين قرروا خوض غمار القرصنة لكسب عيشهم و أيضا لإظهار تمردهم و نقمتهم على أولئك الذين محوا وجودهم و وجود أسلافهم من شبه الجزيرة الإيبيرية من دون وجه حق. كان هذا شيء مما ورد في محاضرة ألقاها المؤرخ الفرنسي المتخصص في الشؤون الإسبانية بارطولومي بنصار Bartolomé Benassar و ذلك في محاضرة ألقاها عام 2009 بعنوان: "مُتوسط المرتدين" Un Mediterraneo de renegados".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)