صوامع الموحدين في المغرب و الأندلس اليوم: الكتبية, حسان, خيرالدة و تنمل (صور)
هشام زليم
مدونة صلة الرحم بالأندلس.
ترك الموحدون جُملة من المآثر العمرانية في بلاد المغرب و الأندلس تبقى أشهرها جامع الكتبية و صومعته بمراكش, صومعة الخيرالدة بإشبيلية, صومعة حسان بالرباط و جامع تنمل الأعظم قرب مراكش.
جامع الكتبية في مراكش |
و لا شك أن جامع الكتبية في مراكش بصومعته الشهيرة هو الوحيد الذي حافظ على شكله كاملا رغم توالي القرون بينما عانت الصوامع الثلاث الأخرى من عوامل الزمن و عبث يد الإنسان.
![]() |
صومعة خيرالدة بإشبيلية |
فصومعة الخيرالدة في إشبيلية جنوب إسبانيا, و التي شُيدت في القرن الثاني عشر بأمر من السلطان الموحدي يعقوب المنصور, تعرضت لبعض التغييرات خصوصا في أعلى المئذنة خلال تحويل جامعها إلى كاتدرائية.
![]() |
صومعة حسان بالعاصمة المغربية الرباط |
أما صومعة حسان فلم يكتمل بناؤها أساسا بعد وفاة السلطان يعقوب المنصور الموحدي.
![]() |
جامع تنمل و مئذنته الشهيرة و لم يبقي منها إلا جزءها الأسفل |
أما صومعة جامع تنمل الأعظم فقد انهار جزء كبير منها بفعل عوامل الزمن و أضحت شبيهة بصوعة حسان. و قد شُيد جامع تنمل من طرف مؤسس الدولة الموحدية عبد المومن الكومي في بلدة تنمل وسط جبال الأطلس قرب مراكش وسط المغرب و هي البلدة التي بزغت فيها الدعوة الموحدية من طرف المصلح الديني المهدي ابن تومرت الأب الروحي للدولة الموحدية.
مدونة صلة الرحم بالأندلس.
أكتب هذه الشهادة لأنني ممتن حقًا لما فعلته مؤسسات الإقراض الائتماني من أجلي ولعائلتي عندما ظننت أنه لا يوجد أمل، فقد جاء وأعاد الحياة إلى عائلتي بإقراضنا قرضًا بقيمة 35000 يورو بسعر فائدة منخفض جدًا بنسبة 2٪. حسنًا، كنت أبحث عن قرض لتسوية ديوني وفواتيري خلال الأشهر الماضية، وكل من قابلتهم تعرضوا للاحتيال وأخذوا أموالي الإجمالية البالغة 3765 يورو حتى قابلت أخيرًا مُقرضًا من الله. لم أكن أعتقد أبدًا أنه لا يزال هناك مُقرضون حقيقيون على الإنترنت، ولكن لدهشتي الكبيرة حصلت على قرضي من هذه الشركة الرائعة دون إضاعة الكثير من الوقت، لذلك إذا كنت تبحث عن قرض من أي نوع لأغراض العمل أو غيرها، أنصحك بإرسال بريد إلكتروني إلى مؤسسات الإقراض الائتماني عبر: (loancreditinstitutions00@gmail.com) أو رسالة نصية على الواتس آب: 393512114999+ أو الواتس آب: +393509313766. وكن بعيدًا عن عمليات الاحتيال عبر الإنترنت. شكرًا... جيني هيلز ألكوت
ردحذف